جائحة فيروس كورونا تتحدى
ألا تعلم ماذا فعل فيروس كورونا؟ وكيف كورونا يتحدى العالم ؟
التحدي: خاطرة ساخرة تتحدث عن تحدي فيروس كورونا للعالم ، تهدف إلى نشر الوعي ، وأهمية الوقاية من فيروس كورونا.
حالة الطوارئ الناجمة عن فيروس كورونا (كوفيد-19) وكورونا يتحدى العالم
حتى التعليم تأثر بالفيروس، ونتج عن ذلك التوجه إلى التعليم الإلكتروني، ومن ثم هناك تحديات التعليم الإلكتروني في ظل أزمة كورونا ومابعدها
التحدي: فيروس كورونا المستجد يتحدى، ويدخل حلبة المصارعة
حال الكورونا محلّيًّا وعالميًا
هل تعتقد أن هناك منافساً لكورونا في هذه الدنيا؟ ومن سيكون هذا المنافس؟
أهو من البشر أو كائن آخر أو حجر؟
فيروس كورونا يتحدى العالم يطلب المصارعة في المستشفى.
ولذلك بعض الأمراض اصطفت حول حلبة المصارعة،
ولا خوف إلا من مواجهة فيروس كورونا.
حتى العيادات والمستشفيات أصبحت فارغة من أغلب مرضاها استعداداً لاستقبال مرضى كورونا.
عَقدت الأمراض اجتماعاً سرياً، حضرته أمراض كثيرة و متنوعة؛
سواء كانت معدية أم غير معدية، بكتيرية أو فيروسية. انفض الاجتماع بعدة قرارات، من أهمها:
أن لا أحد سيقابل كورونا المستجدّ، ولا أحد يتحدى الفيروس في حلبة المصارعة؛
على أن تُحوّل قضية فيروس كورونا يتحدى العالم إلى المحاكم البشرية؛
نتيجة لكون المجتمعون لا طاقة لهم بفيروس كورونا المستجد.
وأن المصارعة ستكون بين فيروس كورونا والبشر.
اجتمعت الأدلة عند خبراء البشر على أن وباء كورونا covid داء خطير،
ولا بد من القبض عليه، وتقديمه للمحاكمة، ومعرفة أدق التفاصيل عن حياته و أسراره، ومعرفه كيفية القضاء عليه.
بعد مداهمات وتحذيرات، تم محاصرة كورونا في بعض الحارات،
وقُبض على الفيروس متلبساً، حيث أصاب شيخاً كبيراً، لا يقدر على المسير.
المصارع كورونا في المحكمة
كورونا، التحديات والاستجابة
ضحك المصارع كورونا وقال: أنا في حلبة المصارعة،والمصارعة بدأت ،
وأنت تفكر في القضية التالية، ولا تدري بأنني أصبت كل من في القاعة!
صرخ القاضي، قائلاً: كيف فعلت هذا وأنت مكبلاُ بالقيود؟
قال المصارع كورونا: ألا تدري، بأنني أملك القوة و لي جيش تسلل بينكم عن قرب ، ودخل أجساداً من فترة،
ولم تظهر أعراض هذا التسلل إلا على القليل من المصابين،
وأما الباقي فهم أخطر عليكم من غيرهم؛ لأنهم في أجساد المرضى الحاملين للمرض،
ولا تظهر عليهم الأعراض،
وهم من أعتمد عليهم في غزوكم، وفي نشر رسالتي بينكم.